DETAILED NOTES ON دور المرأة في الأسرة

Detailed Notes on دور المرأة في الأسرة

Detailed Notes on دور المرأة في الأسرة

Blog Article



الأسرة المتساهلة: نلاحظ عند هذا النمط وجود فوضى وعدم انضباط، وهذا ما يسبب ضياع الأبناء ويجعلهم غير قادرين على اتخاذ القرارات في غياب الوالدين.

الشعور بأهمية التربية: يجب على الأم استشعار مدى أهمية دورها في تربية الأبناء، فهي المسؤولة عن تشكيل شخصيّات أبنائها بكافة جوانبها الجسمية، والنفسية، والعقلية، والروحية، حيث إنّ تربيتها لهم لا تقتصر على الأمر والنهي إنّما تُحدّد جزءاً كبيراً من مستقبلهم.

كانت النساء يُشاركن في الجمعيات والمنظمات المحلية، حيث يُسهمن في تحسين حياة المجتمع من خلال العمل الخيري والتطوعي.

حتى نتمكن من شرح دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية للطفل بشكل دقيق، وحتى نستطيع تحديد الأثر الذي تتركه الأسرة في نمو الطفل الاجتماعي وتكوِّن شخصيته، لا بد لنا من الإضاءة على العلاقات الاجتماعية الموجودة داخل الأسرة، ويمكن تقسيمها إلى ما يأتي:

تظل التربية داخل الأسرة هي المحور الهام والأكثر تأثيرًا للمرأة في أسرتها، وأنه لما تخلت المرأة في الغرب عن تلك المسؤولية الجوهرية اضطرب المجتمع ككل، فتربية الأبناء من أهم وأخطر أدوار المرأة بل أهمها على الاطلاق.

You can electronic mail the positioning proprietor to let them know you had been blocked. Remember to include things like Anything you ended up undertaking when this website page came up and the Cloudflare Ray ID found at The underside of this page.

ويضيف مؤكّدًا على دور المرأة في الأسرة “نحن نؤكّد على الدور الأسريّ للمرأة، ومهما استطاعت من آداء دور فاعل في المجال العلميّ، والعمليّ، يبقى دورها كأمّ، وكزوجة أهمّ دور يُمكن أن تؤدّيه، فلا يُمكن لأحد غيرها أن يؤدّي هذا الدور”.

لم يقتصر دور النسوة في الإسلام على الإهتمام بأسرهن ومشاركة أزواجهن أعباء الدين الإسلامي الناشئ، بل تعدى ذلك إلى ممارستهن نشر العلم والمعرفة وعقد حلقات الذكر والتوعية. يقول الأشعري مبينا دور عائشة رضي الله عنها في العلم: "ما أشكل علينا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علما".

كذلك النمط المعيشي والاقتصادي الذي فرضه الفكر المادي الغربي جعل الوالدين بعيدين لفترات طويلة عن الأسرة نتيجة ظروف العمل الشاقة، ما دفع بعض الأسر إلى البحث عن بدائل لها،

يعد من أهم أسباب أزمة الأسرة في الوقت الراهن ما يبدو من طبيعة ومحددات العلاقة بين الجنسين، فالنظرة إلى تلك الأمور في الوقت الحالي هي نظرة خاطئة أدت إلى درجة من الضبابية والنسبية، إذ لم تعد العلاقة واضحة ومحددة لدى الطرفين غالبًا، فقد تغيرت النظرة إلى المرأة والرجل معًا.

طبيعة العلاقة الأسرية بين الأبناء والوالدين غير طبيعية، من غياب الأولاد وانفصالهم عن الأسرة في سن معين.

فقد أصاب الشاعر الكبير حافظ إبراهيم عندما لخّص دور الأمّ الحيويّ في حياة الشعوب ببيت واحد عندما قال:

أما عن دورهن في نشر العلم، فخير مثال له، السيدة عائشة رضي الله عنها، يقول أبو موسى الأشعريي رضي الله عنه، مبينا فضلها في تعليم الصحابة: "ما أشكل علينا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها نور الإمارات منه علما". ولم تكن أم المؤمنين فقيهة فحسب، بل كانت عالمة بالشعر والتاريخ والطب.

تؤدّي المرأة دورََا هامََا لا يمكن الاستغناء عنه في الأسرة، وتعد الأسرة لبنة المجتمع الصغيرة والتي تسهم في بنائه، ومن أهم الأدوار التي تقوم بها المرأة هي رعاية الأبناء وتربيتهم التربية الصالحة، وتقوم بالمحافظة على تماسك الأسرة واستقرارها من خلال إشباع الجو الأسري بالمحبة والود والعاطفة، كما أنها تقوم بتقديم الدعم العاطفي للأسرة بما تمتلكه من عاطفة وحب وحنان تجاه أطفالها وزوجها، وتعمل أيضََا على تعزيز دور زوجها من خلال تقدير دوره واحترام مكانته في الأسرة.

Report this page